من أقوال :أ.علم الهدى أحمد عثمان


– فى فقه السياسة .. وخاصة لما الأمر يتعلق بالقضايا الوطنية المصيرية ..لا توجد حاجة اسمها أنا محايد .
– فى الأعراف الدبلوماسية..لا توجد حاجة اسمها الإنحناء لعاصفة التدخلات الخارجية.. وقتها يكون إدعاء وهمى صارخ بأن بلدك مستقلة وكاملة السيادة
– سياسات الإنكسار والخنوع والخضوع والإذعان للتدخلات الخارجية مع عدم تحريك ساكن حيال كل ذلك .. يعتبر خيانة عظمى ضد الأوطان وعمالة رخيصة الأثمان .. وحينها يكون التدثر بثوب الوطنية ضرب من الخيال وخداع ونفاق وتدليس على عقول الشعب ..
– التمرد خشم بيوت : المعنى التقليدى له الخروج على النظام الحاكم أو شق عصا الطاعة عليه.. أما المعانى الأخرى للتمرد يدخل فيها العبث بالمال العام والحياد إبان المحن والإحن التى تحل بالبلاد ومنها الحرب .. ومنها أيضا العمالة والخيانة والتآمر ضد الوطن والتخابر مع الأجنبى ضد البلد .. وقس على ذلك سائر المسائل والأمور ذات الصلة..