فكة ريق،،، الضيف عيسي عليو..ابوخالد تساقط أعواد الكبريت!!

إستسلام (كيكل) لن يكون الأخير فالأيام القادمة حُبلي بالمفاجآت لأن الأرض ضاقت بما رحبت علي المهوسين و المغرر بهم، الضربات المتتالية التي حققها الجيش و استلام زمام المبادرة منذ مخاطبة
مساعد القائد العام الفريق شمس الدين كباشي و إطلاق عبارته المشهورة( نحن مبسوطين أوي )
تأكد الجميع أن الوضع اختلف و أن شرك(أم زريدو) الذي (كجاه) البرهان واضح انه شرك محترفين أول ما قبض(صقر) باقي الزرزور يأتي تباعاً!! كيكل كان الدليل دون شك لسهول البطانة الممتدة من شرق الجزيرة إلي تخوم ولايتي كسلا و نهر النيل لولاه لما تمكنت المليشيا من دخول هذه المناطق،
لست من الذين يعتقدون أن كيكل(غواصة) كيكل متمرد حقيقي و قد استقطبه حميدتي لتنفيذ مشروعه حكم السودان تحت جنح الظلام و الطَرق علي قضايا التهميش أن هذه المناطق ظلت مهمشة ووجد ضالته في (كيكل) و من الناحية الجنوبية الهالك البيشي، اخيراً إكتشف أنه
مٌضلل و لم يرحب به مجتمعه بل أصبح في نظرهم خائن و عميل الأمر الذي جعله يستسلم و يعلن التوبة !! نقول للبقية سلموا تسلموا،،،،
٢٢-١٠-٢٠٢٤م